وتقول أوروبا اوبر هي شركة النقل - وهذا هو ضربة ساحقة
اوبر الرهيبة، الرهيبة، لا جيدة، سنة سيئة للغاية فقط حصلت أسوأ.
وفى يوم الاربعاء، قضت محكمة العدل بالاتحاد الاوربى ، وهى اعلى محكمة فى الاتحاد الاوروبى، بان شركة الركوب يجب ان تعتبر خدمة نقل وليس شركة اوبر تأمل فى ان تكون شركة رقمية.
انظر أيضا: أفضل 10 قصص التكنولوجيا لعام 2017
يعتقد أن حكم المحكمة لا يعالج صراحة قضايا العمل، فإنه يفتح الباب أمام اوبر الاضطرار إلى اعتبار السائقين كموظفين. وهذا يعني أن الشركة قد تضطر إلى تقديم الحد الأدنى للأجور سائقيها، ودفع عطلة، وغيرها من الفوائد. يعتمد نموذج اوبر على التعامل مع السائقين كمقاولين، مما يسمح للشركة بأخذ قسط من راتبها ولكن لا تقدم الكثير في المقابل.
يمكن أن يكون ذلك ضربة كبيرة لأوبر، التي لا تزال تحترق من خلال النقد ولم تتحول بعد إلى الربح. الآن، يمكن أن تواجه تحديا تشغيل خدمتها في جميع أنحاء أوروبا.
وينبع هذا الحكم بالتحديد من قضية رفعتها "جمعية سائقي سيارات الأجرة المهنية" في برشلونة التي ادعت أن اوبر يمثل منافسة غير عادلة، لأن السائقين للشركة لم يخضعوا لنفس "التراخيص والتصاريح" في برشلونة أن سائقي سيارات الأجرة كانوا.
وكان اوبر قد قالوا انهم "خدمة مجتمع المعلومات" لأنها ترتبط الدراجين مع السائقين.
لكن المحكمة قالت في حكمها :
ويخضع اوبر الان لنفس اللوائح فى جميع انحاء الاتحاد الاوربى الذى يضم 28 دولة، ومن المحتمل ان يكون للحكم تأثير على الشركات المماثلة التى تقوم على تطبيق فى تجارة الاقتصاد.
وتحاول الشركة التقليل من شأن القرار، قائلة نبك في بيان: "هذا الحكم لن يغير الأمور في معظم دول الاتحاد الأوروبي حيث نعمل بالفعل بموجب قانون النقل، ولكن الملايين من الأوروبيين لا يزالون ممنوعين من استخدام تطبيقات مثل بلدنا".
ولكن ليس هناك إنكار الحكم يخلق الكثير من العقبات الجديدة لاوبر وانه يحاول التوسع في منطقة من العالم حيث انها تواجه بالفعل معارك صعبة، مثل الحرب الحالية الجارية في لندن ل مجموعة متنوعة من الأسباب المتعلقة بالنقل عن المخاوف في لندن على سلامة.